5 Simple Statements About الإدمان الرقمي Explained
5 Simple Statements About الإدمان الرقمي Explained
Blog Article
اضغط هنا واستشر طبيب من أطبائنا للإجابة على كافة استفساراتكم المتعلقة بهذا الموضوع أعراض إدمان الإنترنت
للمزيد: تأثيرات مواقع التواصل الاجتماعي على الصحة النفسية
تأخير في تطوير اللغة. تأخير في النمو الاجتماعي والعاطفي. قلة النشاط البدني والسمنة. اضطرابات النوم. السلوكيات العدوانية.
من الضروري اللجوء إلى العائلة أو الأصدقاء والأشخاص الموثوقين لتقديم المساندة والدعم المعنوي الذي يُحفِّز الفرد، ويشجعه على ترك مُسبِّبات الإدمان والقيام بنشاطات معهم تبعد الفرد عن الأجهزة الإلكترونية، مثلاً يمكن السفر مع الأصدقاء لأماكن جديدة لم يسبق لك زيارتها، أو حضور حفلات ومعارض ومباريات وندوات ترفيهية.
العزلة الاجتماعية: قد يجد البعض الراحة في التفاعل مع الآخرين عبر الإنترنت بدلاً من التواصل وجهًا لوجه، مما يزيد من العزلة عن العالم الحقيقي.
هو أن يستمر الشخص المدمن في النظر إليه وإرسال الرسائل النصية والاتصال واستخدام تطبيقاته المختلفة.
المشاكل في الحياة الواقعية: عندما يفرط الشخص في استخدام منصات التواصل الاجتماعي فيمكن أن يؤثر ذلك على العلاقات في الحياة الواقعية مع العائلة والأصدقاء.
وعلى الرغم من ذلك، لا يزال مُصطلح إدمان الإنترنت غامِضًا بعض الشيء، فما زلنا لا نعرف إلّا القليل عن تأثيره على الوظائف النفسية والصحة العقلية والرفاهية العامة.
* العلاج الواقعي: يساعد على تعلم كيفية إدارة الوقت وإيجاد أنشطة بديلة
إدمان الإنترنت هو مصطلح شامل يُغطّي مجموعة من السلوكيات الَّتي تتلخَّص جميعها في عدم القُدرة على التَّحكّم في مُعدَّل استخدام الإنترنت.
قد تحدد المسارات التي قد يستمر فيها في البلوغ، أصبح علاج إدمان الإنترنت للمراهقين شئ في غاية الأهمية بسبب تهافتها على الألعاب الإلكترونية وتصفح الإنترنت بشكل يومي.
وبالتالي، قد يجد اللاعب نفسه يقضي ساعات طويلة من اللعب مُتجاهلًا الأنشطة الأخرى الهامة في حياته.
يؤدي الإدمان الرقمي إلى الإصابة بالأمراض المرتبطة بالجلوس أمام الحاسوب أو الجوال، مثل أوجاع الظهر والرقبة، ومشكلات البصر مثل التشوش وضعف الرؤية، والصداع، وصعوبة في النوم، والسمنة الناتجة قلة الحركة وزيادة تناول الطعام، أو انخفاض الوزن في حال عدم تناول الطعام تجنُّباً للابتعاد عن نور الامارات الأجهزة الإلكترونية.
ولابد هنا من تأكيد أن "إدمان مواقع التواصل الاجتماعي" لم يُصنف بعد رسميا كـ "خلل مرضي" من قِبل معدي كتب التصنيف الطبي، مثل الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات العقلية الذي تصدره الرابطة الأمريكية للطب النفسي، والذي يشكل المعيار المُعترف به على نطاق واسع لتصنيف مثل هذه الاضطرابات.