NOT KNOWN FACTS ABOUT العلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا

Not known Facts About العلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا

Not known Facts About العلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا

Blog Article



- التكنولوجيا والمدينة: كيف يمكننا فهم وتقييم الدور الاجتماعي والسياسي للتقنيات التكنولوجية في البيئات الحضرية؟ إلا أننا بدورنا نطرح التساؤلات المحورية التالية: هل القيم التكنولوجية التي نتجت عن تطور التقنية، لها دور في تغير القيم الاجتماعية لدى الإنسان البشري في المجتمع؟ ما الدور الذي تلعبه التكنولوجيا في التجربة البشرية اليومية؟ كيف تؤثر مفرزات الأدوات التكنولوجية على وجود الناس وعلاقتهم بالعالم؟

جلسة "التأثير بين الإنسان والذكاء الاصطناعي.. من يقود المستقبل؟" في ملتقى صُنّاع التأثير - واس

أي أنها تحاول بشكل أساسي معرفة طبيعة العلاقة القائمة بين الإنسان والتكنولوجيا وكيفية التأثير عليه ككائن أخلاقي، من خلال طرح ثلاثة تساؤلات أساسية، وهي كالآتي:

أسلوب النص أسلوب حجاجي تقريري يقوم على التفسير والتفصيل وتقديم الأطروحة وعرض الاستدلالات واستدعاء الأمثلة والشواهد وترتيب النتائج، ويتوسل بالجمل الخبرية الصريحة المعنى، والجهاز الاصطلاحي الدقيق الحامل للمفاهيم والتصورات المرتبطة بحقل الثقافة والتكنولوجيا وامتداداتهما وتقاطعاتهما، ويحشر الأدوات الداعمة للمنطق الاستدلالي الحجاجي من توكيد ونفي وتفصيل واستدراك واستنتاج، ويخلق مناطق تعبيرية للإثارة باستخدام الوصف والسرد والسخرية والمقارنة لتثبيت التصورات الصحيحة، ونسف المغالطات والأطاريح الهشة المدحوضة، ومناطق أخرى محدودة وعفوية لا تخلو من جمال وتأثير هي في الأصل مرتبطة بالطبيعة الخلاقة للغة كقوله : ” ينمو داخليا في قلب الحقيقة الإنسانية ”.

لقد تم تأطيرها حول تركيز مزدوج على فوائد وتهديدات التطورات التكنولوجية - وهي ازدواجية نراها أيضًا في مناقشات اليوم.

الرئيسية/تكنولوجيا/الإنترنت والإتصالات/الإنسان والتكنولوجيا: من المسيطر؟ الإنسان والتكنولوجيا

وأشارت إلى التوافق بين التخصصات الأكاديمية في المملكة ومجالات الذكاء الاصطناعي، موضحة أن دور النساء في المملكة تزايد في هذا المجال من الأهمية تمكين المرأة للاستفادة من الذكاء الاصطناعي وتعزيز مشاركتها الإمارات الفاعلة في المجتمع.

- فلسفة التكنولوجيا، أو فلسفة التقنية: هي فرع من فروع الفلسفة ظهر منذ نصف قرن تقريباً يدرس طبيعة التكنولوجيا وآثارها الاجتماعية، حيث بدأت النقاشات الفلسفية حول مسائل متعلقة بالتكنولوجيا، أو ما سماه الإغريق باليونانية بـ: " تكني "، منذ فجر الفلسفة الغربية.

وهذا التميز للإنسان يجعل مقارنته بأي شيء على هذه الأرض مقارنة خاطئة، بل تصل إلى حد الاستفزاز، فكيف إذا كانت المقارنة مع شيء صنعه الإنسان واخترعه واكتشفه؟!

فلذلك تعاني البشرية قاطبة -وستبقى تعاني- على كافة الصعد والمناحي في حياتها نتيجة تحكم الدول الرأسمالية في المخترعات والمكتشفات. فمدقق النظر يجد أن البشرية تعاني بسبب هذا التحكم اقتصاديا واجتماعيا وصحيا.

لذا، لا يزال المفكرون يبحثون في هذا الموضوع، إذ بدأ الفلاسفة منذ القرن الماضي في استكشاف مصطلحات جديدة تتعلق بتطور التقنية التي يعتمد عليها الإنسان، مثل “الإنسان السوبر مان” وإنسان ما بعد الحداثة.

بذلك يصبح التطور التكنولوجي الراهن حسب ماركيوز هو واقع استعباد الإنسان وتشيؤه وتحوله إلى أداة لا واقع تحرره، فالتكنولوجيا سياسة قبل أن تكون أي شيء آخر، لأن منطقها هو منطق السيطرة والهيمنة، ولأنها تخدم سياسة القوى الاجتماعية المسيطرة في الوقت الراهن، فإن العلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا فلسفة التكنولوجيا هي استعلاء القيم التكنولوجية على حساب القيم الاجتماعية لدى الإنسان البشري.

في النظرة البسيطة بين الجانبين (الإنسان والتكنولوجيا)، لا نجد إلا أن التكنولوجيا هي صنيعة الإنسان، فهو صنعها وطوّرها ويتحكم بها ويسّخرها لخدمته وتحقيق مصالحه وغاياته، وكذلك يستطيع دثرها وإزالتها، وإزالة أي أثر لها، أي هي بين يديه يسيرها كيفما يشاء ويوجهها صوب ما يريد، ومنها منفعة وضر.

كما عرض تقرير الأمين العام مواقف المنظمات غير الحكومية بشأن هذه القضية.

Report this page